• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء
علامة باركود

لعبة بوبجي "Pubg": أهداف.. مخاطر.. نصائح

لعبة بوبجي Pubg: أهداف.. مخاطر.. نصائح
عباس سبتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/11/2024 ميلادي - 25/5/1446 هجري

الزيارات: 1930

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لعبة ببجي "Pubg": أهداف... مخاطر... نصائح

 

مقدمة:

اطَّلعت على بعض المواقع العربية التي استعرضت لعبة "ببجي"، وهي تقدِّم نصائح للاعبين؛ منها كيفية اللعب مع لاعبين كثر؛ (100) لاعب، وتعتمد هذه اللعبة على القتل وجمع السلاح، وسرقة واقتناء الأسلحة والملابس وغيرها، لكن بعض هذه المواقع تقدِّم نصائح مفيدة لأولياء الأمور.

 

لا ينكر أحد أن هناك مخاطرَ للعبة "ببجي"، كما سوف نذكرها في هذا التقرير.

 

خلال تتبُّعنا للألعاب الإلكترونية منذ سنوات، فإننا توصلنا إلى نتيجة مفادها عدم خلو أية لعبة إلكترونية من مخاطر وسلبيات، كما بيَّنَّا ذلك في الألعاب الإلكترونية التي كتبنا عنا، ونشرت في موقعنا "المسار للبحوث التربوية والاجتماعية"، وغيره من المواقع الإلكترونية.

 

نوجِّه انتباه مسؤولي التربية ورعاية الأطفال والشباب إلى تكثيف الجهود لتوعية هذه الفئات العمرية إلى مخاطر وسلبيات الألعاب الإلكترونية، من خلال إجراء الدراسات وكتابة المقالات والتقارير، وعقد الندوات والمحاضرات في مؤسسات التعليم التقليدية: الأسرة، والمدرسة، والمسجد، والمجتمع، وعقد برامج التدريب للأُسَرِ وأطفالهم، وإدخال هذه السلبيات في المناهج التعليمية.

 

من اخترع لعبة "ببجي"؟

يعود تاريخ لعبة "ببجي" إلى عام 2017، عندما قام Brendan Greene المعروف أيضًا باسم "PlayerUnknown"، بإصدار نسخة تجريبية من اللعبة على منصة الحاسوب الشخصي عبر برنامج Steam، لكن قبل أن تصبح "ببجي" بما هي عليه اليوم، كانت لديها مسيرة طويلة من التطوير والتحسين.

 

تجذب قصة Brendan Greene الانتباه؛ حيث كانت رحلته نحو صناعة الألعاب مليئة بالمثابرة والتحديات، وُلد Greene في أيرلندا الشمالية في عام 1976، نشأ وترعرع في معسكر الجيش في أيرلندا، وحصل على التعليم الثانوي عام 1998، وحصل على درجة الدكتوراه من كلية الآداب، وبعد أن أكمل تعليمه عمِل في تصوير حفلات موسيقية، بالإضافة إلى العمل في تصميم المواقع.

 

وبدأ يطمح في صناعة الألعاب منذ صغره، عمِل في مجال تطوير البرمجيات مدةً طويلة، ولكنه لم يكتشف شغفه الحقيقيَّ حتى بدأ في تطوير مودات (تعديلات) لألعاب مختلفة.

 

بداية رحلة "ببجي":

في عام 2013، ابتكر Greene مود يُدعَى "DayZ: Battle Royale"، وهو مود يضيف عنصر البقاء على قيد الحياة إلى لعبة DayZ الشهيرة، بسبب نجاح هذا المود، استقطب انتباه شركة Bluehole، المطورة لـ"TERA Online"، التي قررت توظيفه لتطوير لعبة جديدة تقوم على المفهوم نفسه؛ ومن هنا بدأت رحلة "ببجي".

 

بمساعدة فريق تطوير كبير، تم تطوير لعبة "ببجي" وإطلاقها في مارس 2017، وبسرعة انتشرت اللعبة بشكل واسع؛ حيث جذبت ملايين اللاعبين حول العالم في وقت قصير، واستمرَّ نجاح اللعبة في الارتفاع، خاصة بعد إصدارها على الهواتف الذكية.

 

تزوج مخترع اللعبة "جرين" من فتاة برازيلية ورُزِق منها بابنة، وظهرت خلافات بينه وبين زوجته اضطرت الزوجة الانتقال إلى بلدها بسبب بعض الظروف، فانفصل عن زوجته، واهتم بابنته، وكثيرًا ما يذكرها في تغريداته، وانفصل عنه أصدقاؤه أيضًا، وظل وحيدًا عن الحياة الاجتماعية، وعاش وحيدًا مدة طويلة داخل شقته؛ حيث قام بالتفريج عن نفسه، وكان ذلك من خلال ألعاب الفيديو التي أحبها في طفولته، لكنه تركها بسبب الدراسة وبسبب الحياة الزوجية، وبعد ذلك مكث مدة من الوقت يلعب ألعاب الفيديو لتخفيف كآبته.

 

بدأت رحلة "بريندان جرين" في عالم صناعة ألعاب الفيديو عندما أسس إستوديو تطوير ألعاب صغيرًا في إيرلندا، وفي وقت لاحق، انضم إلى فريق تطوير لعبة H1Z1: King of the Kill، وهي لعبة تبادل لإطلاق النار متعددة اللاعبين، من خلال هذه الخبرة، اكتسب بريندان خبرة قيِّمة في فَهم احتياجات وتفضيلات اللاعبين، مما ساعده في تطوير لعبة "ببجي".

 

أهداف اللعبة:

أقول: ماذا نقول لمخترع فاشل في حياته الاجتماعية والمهنية؟ أليس هذا الفشل قد يؤدي إلى تأثيره السلبي على الألعاب التي يخترعها، لا سيما وأصبح لديه عقدة من كُرْهِ الناس والمجتمع؛ ومن ثَمَّ فقد اخترع لنا هذه الألعاب العنيفة؟ وأهدافها: القتل والطمع الشخصي، والأنانية والأفضلية على الآخرين، والعنصرية.

 

بفعل هذا التصور الخاطئ الذي أفرزته نظرية داروين (الحياة صراع)، وأن الإنسان جاء إلى الأرض وهو حيوان يتطوَّر بالقتال من أجل البقاء، ومع الأسف نظرية داروين منتشرة في الشرق والغرب في المناهج التعليمية، ويتبنَّاها جيل الإنترنت الآن بقوة، ويأتي مؤسس لعبة "ببجي" ليعيد منطق البقاء للأقوى، من خلال الأسلوب الذي بنى عليه هذه اللعبة الحربية، التي تعتمد على زج المحاربين في المعركة، والاقتتال المحتدم بين اللاعبين؛ حيث يبحث كلٌّ منهم عن فرصة الفوز بالمعركة من خلال قتل كل من يواجهه، ومن ينجح في البقاء حيًّا حتى نهاية المباراة يَكُنِ المنتصر والفائز، فهي من نمط الألعاب القتالية وألعاب إطلاق النار المعروفة على غرار لعبة كاونتر سترايك الشهيرة وغيرها، لكن في لعبة "ببجي" يقوم اللاعبون بالقتال بنظام فردي أو نظام فريق بواقع 100 لاعب عبر شبكة الإنترنت من أماكن مختلفة في العالم، ولن ينجو منهم إلَّا لاعبٌ واحد!.

 

فهل نظرية داروين تؤكد على قصة خلق آدم وذريته في الأرض، وسفك الدماء؛ كما في سورة البقرة، آية: 30؛ أي: وجود فطرة في الإنسان في حب نفسه وأنانيته، ويجعله بسفك الدم أو الاقتتال مع غيره، في دراسة لنا تحت عنوان: "قتل وانتحار لدى جيل الإنترنت":

عندما خُلق آدم خليفةً في الأرض، اعترضت الملائكة على أن هذا المخلوق ومن قبله الذين يمارسون القتل وسفك الدماء، فهل يعني ذلك وجود غريزة القتل والانتقام في هذا المخلوق البشري؟ استغلَّ صُنَّاع الألعاب الإلكترونية العنيفة هذه الغريزة في نفوس الأطفال والشباب.

 

في عصر الإنترنت كثرت حوادث القتل بسبب ممارسة الألعاب القتالية العنيفة، كتبنا قديمًا في مقالة قتل الأرحام؛ أي: يقتل الرجل زوجته، وقتل الشاب والده أو أخاه أو أمه ... تحت عنوان: "شاب مصري دعاه والده لصلاة العشاء أثناء مباراة المنتخب المصري فأرداه قتيلًا"، أشرنا إلى هذا الشاب وعمره 22 عامًا، كيف أقدم على عمله هذا؟ أليس لأنه متأثر بممارسة الألعاب الإلكترونية القتالية؟ [الوطن الكويتية، 16/10/2013، نقلًا عن صحيفة الوفد المصرية].

 

في خبر آخر نقرأ عنوانًا؛ هو: "ذَبَحَ حفيدَيه لخلافات عائلية": قالت وزارة الداخلية السورية على حسابها الرسمي في «فيسبوك» في منشور نقلته «سكاي نيوز» اليوم: إن المتهم أقدم على قتل حفيديه في منزله بحي قنينص، ثم قام بافتعال حريق لإخفاء جريمته، أسفرت التحريات عن اعتقال الجد، الذي اعترف بجريمته بسبب خلافات عائلية مع والد الضحيتين؛ [جريدة الجريدة 22/9/2024].

 

في خبر [الراي 27/9/2024]: قال مصدر أمني: إن الجهات المختصة تتابع قضية مواطن أقدم على قتل جَدَّتِهِ نحرًا بواسطة سكين في منطقه الرميثية، وهرب إلى جهة غير معلومة، ولكن تمكنت «الأدلة الجنائية» من العثور على القاتل في وقت لاحق.

 

نخلص القول: إن من أهداف اللعبة سفك الدماء وقتل النفس، وذلك من خلال جمع السلاح وتحصين مكان تواجد اللاعب؛ كي لا ينفذ العدو داخل حصونه، ومن ثَمَّ نضيف أهدافًا أخرى بعد انتشار شبكة الإنترنت وصناعة الألعاب الإلكترونية؛ وهي التأكيد على أنانية الإنسان، وتفضيل نفسه على غيره، ومن قصة خلق آدم أكَّد تعالى أن إبليس عدو الإنسان، ويجب اتخاذه عدوًّا، وأن إبليس يفضل نفسه على بني آدم، بعد أن قال لربه: إنه أفضل من آدم، كما ذكرت الكتب السماوية، ونبَّه الرب الإنسانَ أن هناك أعداءً له غير إبليس؛ أي إن هناك مخلوقًا مثله قد يكون عدوًّا له، ولكن الإنسان تناسى أن يتخذ الشيطان عدوًّا له؛ لذا جاء في سفر التكوين في العهد القديم، فوفقًا للقصة التوراتية، قتل قابيل أخاه هابيل؛ لأن الربَّ قبِل قربانَ هابيلَ، لكنه رفض قربان قابيل، سببُ هذا القتل دافع الغَيرة والحسد.

 

مخاطر اللعبة:

لا تخلو الدراسات والمقالات والتقارير التي تتناول الألعاب الإلكترونية من سلبياتها ومخاطرها؛ مثل: التأثير السلبي على أداء وظيفة النمو، ونقص الانتباه، والتأخير المعرفي، والتأخر الدراسي، وزيادة الحركة والاندفاع، وتراجع على قدرة النفس على الضبط والسيطرة؛ مثل: سرعة نوبات الغضب، وانتشار السمنة بين طلبة المدارس، وتأخر النمو النفسي والعقلي، والحرمان من النوم وقلته، وارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق والتوتر لديهم، ألعاب الفيديو تسبِّب حالة العدوان لدى الأطفال، ويُعرَّض الأطفال والمراهقون بشكل متزايد لحوادث العنف الجسدي والجنسي، وسرقة السيارات، وعرض أفلام الجنس، والقتل، والاغتصاب، والتعذيب والتشويه، وانخفاض معدل التركيز والذاكرة، ويرجع ذلك إلى أن المسارات العصبية الأمامية للدماغ تؤثر على انتباه وتعلم الأطفال، وإدمان استخدام الأجهزة المحمولة واللمسية، والتعرض للإشعاع يُسبِّب إصابة الأطفال بالسرطان.

 

على الوالدين ومسؤولي رعاية الأطفال والشباب أن يتعرفوا على مخاطر هذه اللعبة؛ وهي:

1- الإدمان: يمكن أن يؤدي اللعب الزائد إلى الإدمان والتعلق الشديد باللعبة؛ مما يؤثر في الصحة العقلية والجسدية.

 

2- نقص النوم: قد تسبِّب اللعبة فقدان النوم واضطراباته؛ مما يؤثر في الصحة العامة والتركيز والانتباه.

 

3- العنف: تتضمن اللعبة أعمالَ عنفٍ وقتلٍ، وهذا يمكن أن يؤثر في تطور الأطفال والشباب، وقدرتهم على التفاعل الاجتماعي.

 

4- العزلة الاجتماعية: يمكن أن يؤدي اللعب المفرط إلى العزلة الاجتماعية، والانسحاب عن الأصدقاء والعائلة والأنشطة الاجتماعية الأخرى.

 

5- تأثير في الصحة البصرية: يمكن أن يُسبِّب اللعب المفرط الإجهادَ البصريَّ، والجفاف والألم في العينين.

 

6- تأثير في الصحة الجسدية: يمكن أن يؤدي الجلوس مددًا طويلة أمام الشاشة إلى العديد من المشاكل الصحية الجسدية؛ مثل: السمنة والتصلب العصبي المتعدد.

 

قدم موقع (الخلاصة نت، اليمن) نصائحَ عامةً للوالدين؛ ليتفادى أطفالهم من مخاطر هذه اللعبة؛ ومن أهمها: مراقبة الطفل أثناء اللعب، وذلك بعد حادثَي انتحارٍ أقْدَمَ عليها طفلان ما بين 12 و16 سنة في محافظة تعز اليمنية، وتعتبر الحادثة الرابعة في المحافظة خلال شهرين، وراح ضحيتها أطفال بسبب ممارسة هذه اللعبة؛ لذا قدَّم هذا الموقع نصائحَ للأسرة؛ منها: تنظيم وقت الطفل بين الدراسة والجلوس مع الوالدين، وبين ممارسة الألعاب الرياضية في ساحات اللعب في الحي السكني، وأن تخلو غرفة الطفل من الأجهزة المحمولة، وأن ينام الطفل مبكرًا ليلًا حتى أيام العطلات.

 

في موقع اليوم السابع (4/3/2019) نُشِرَ خبرُ قتلِ مراهقٍ مصريٍّ عمره (14) عامًا صديقَه الذي يكبره بعام واحد بعد مشاجرة وقعت بينهما، وحسب التحقيقات فإن القاتل والضحية صديقان، وسبب الخلاف هو ممارسة لعبة "ببجي"، واعترف الجاني أن المقتول كان يُعيِّره بأمه السيلانية.

 

نصائح عامة:

جهود الباحث في كتابة وإجراء دراسات متعلقة بأنواع الألعاب الإلكترونية ومخاطرها، وتقديم نصائح عامة للناس كما في هذه الدراسات:

لعبة بوكيمون جو: سراب ... تقييد فكر ... تحذير (يوليو، 2016).

آلية حماية الطلاب من مخاطر الألعاب الإلكترونية (2016).

دراسة الألعاب الإلكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة نتائج ... حلول بدولة الكويت (2013).

لعبة الحوت الأزرق: مخاطر ... والتصدي لها (2018).

لعبة روبلوكس: واقع ... نصائح (سبتمبر 2024).

لعبة ماين كرافت: مخاطر ... سلبيات ... وقاية (أكتوبر 2024).

مشروع الألعاب الإلكترونية في المناهج المدرسية (2016).

مشروع خَلِّهم يلعبون ويتعلمون (2015).

إحياء الألعاب التقليدية: مقترح ... تصور مستقبلي (سبتمبر 2021).

دراسة أطفال الرضع وأجهزة اللمس.

 

في موقع "ملهم":

قامت المهندسة هناء الرملي - الخبيرة الاستشارية في شؤون الإنترنت المتعلقة بالأسرة والمتخصصة في ظاهرة التنمر المدرسي والتنمر الإلكتروني أثناء ممارسة الأطفال الألعاب الإلكترونية - مجموعة من النصائح على صفحتها الشخصية على الفيسبوك كالآتي:

نصائحي حول خبر انتحار الطفلة أمل، 9 سنوات، من عائلة سورية لاجئة في ولاية ألبرتا الكندية، بسبب تعرضها للتنمر والتخويف.

 

دور الأهل في حماية أطفالهم من التنمر بكل أشكاله #التنمر_المدرسي، و#التنمر_الإلكتروني للمهاجرين واللاجئين في #كندا و#أميركا ودول أوروبا:

(1) تعزيز ثقة أطفالنا بأنفسهم، وتعزيز عادة الامتنان.

 

(2) تعزيز مفهوم تقدير الذات والجسد والعقل لدى أطفالنا.

 

(3) منح أطفالنا الكثير من الحب والحنان.

 

(4) تذكير أطفالكم بشكل دائم أنكم موجودون بجانبهم لدعمهم ومساعدتهم؛ لتكون حياتهم أفضل.

 

(5) التحدث الدائم واليومي مع الأطفال، وفتح الحوارات الهادئة والمريحة معهم هو السبيل الوحيد لكي نفهم ما يجري لهم، سواء في المدرسة أو عبر الإنترنت.

 

(6) تعزيز مفهوم تقبُّل الآخر، وتقبُّل الاختلاف، وثقافة مجتمع جديد عليهم.

 

(7) تعريف أطفالنا بحقوقهم، وطرق تقديم الشكوى في حال تعرَّضوا لأيِّ نوع من التنمر.

 

في أحد المواقع الأجنبية قرأت دليل أولياء الأمور للعبة "ببجي" تحت عنوان: ما يحتاجه أولياء الأمور لمعرفة لعبة "ببجي" وما في محتواها: العنف والأسلحة، واللغة الهجومية العدوانية، وإثارة غضب العدو، والقرصنة والغش، وشراء الأسلحة والجلود ومواد التجميل، هذه اللعبة تؤدي إلى إدمان اللاعبين، وتشتت تفكير وانتباه الأطفال في الفصل المدرسي، هذا ووجَّه الموقع بعض النصائح لأولياء الأمور:

تحدث إلى طفلك، تحدث دائمًا مع طفلك بشكل متكرر حول نشاطه عبر الإنترنت، من المهم أن يثق بك ويشعر بالثقة في التحدث عن تجاربه عبر الإنترنت، خاصة إذا سمع أو قرأ شيئًا يعتقد أنه غير مناسب أو غير لائق، أو يجعله يشعر بعدم الارتياح.

 

قلل من جلسات الألعاب؛ يمكن أن تكون مثل هذه الألعاب مسبِّبة للإدمان بشكل كبير، لاحظ مقدار الوقت الذي يقضيه طفلك على أجهزته، وتحدث معه حول المدة التي تريد أن يقضيها في لعب الألعاب، ولأنه قد يكون من الصعب إبعاده عن اللعبة أثناء اللعب، فقد يكون من الأسهل تقييد عدد الألعاب التي يلعبها، بدلًا من تحديد حد زمني محدد.

 

الحد الأقصى للعمر: تحقق دائمًا من تصنيفات العمر واللعبة نفسها قبل السماح لطفل صغير بلعبها، تذكر أن لعبة PlayerUnknown’s Battleground مصنفة بـPEGI 16، لذا بغض النظر عن مدى اعتياد طفلك على الألعاب، فهذا لا يعني بالضرورة أن هذه اللعبة ستكون مناسبة له.

 

فَهم سبب لعبهم: عادةً لا تنتهي الألعاب؛ لأن فيها لاعبين متعددين عبر الإنترنت، ويستمتع اللاعبون بإنشاء وبناء علاقات مع لاعبين آخرين، مما قد يوفر شعورًا بالانتماء إليهم والهروب من الواقع الذي يعيشونه، اشرح لطفلك أنك تفهم سبب استمتاعه باللعب، وأنه يتعرف على غيره من الأطفال ويحادثهم، ويلاعبهم بالألعاب عبر الإنترنت.

 

مراجعة طرق الدفع: لست بحاجة إلى الدفع للعب PUBG على جهازك المحمول (عليك الدفع على Steam وXbox)؛ لذا تأكد من وجود اتفاقية سارية تتطلب من الأطفال والمراهقين طلب إذن الوالدين قبل شراء منتج، هناك أيضًا عمليات شراء إضافية داخل اللعبة؛ لذا إذا كنت لا تريد أن يقوم طفلك بالدفع، فتأكد من عدم ربط بطاقتك بحسابه، هناك خيار دفع يسمى Paysafecard، الذي يسمح لك بإجراء المدفوعات عبر الإنترنت دون استخدام حساب مصرفي أو بطاقة ائتمان، لأنه يمكنك شحن الأرصدة، فإن هذا يسهل عليك التحكم في الإنفاق.

 

الإبلاغ عن المشكلات: إذا رأى طفلك أو سمِع أيَّ شيء غير لائق، فمن المهم أن يعرف كيفية الإبلاغ عنه، يمكنك الإبلاغ عن مستخدم في الإعدادات داخل اللعبة، أو يمكنك الإبلاغ عن المستخدمين داخل قسم المجتمع في منصة Steam، هذا ويُعَدُّ نظام الإبلاغ داخل اللعبة أسرع طريقة للإبلاغ عن مستخدم مباشرة إلى فريق "PlayerUnknown's Battlegrounds"، تأكد من أن طفلك يعرف كيفية القيام بذلك إذا أزعجه شخص ما في اللعبة، أو جعله يشعر بعدم الارتياح، سيتم تعليق أي شخص لا يتبع قواعد السلوك.

 

حماية المعلومات الشخصية: قد يقدم طفلك عن غير قصد معلومات شخصية أثناء اللعبة، بما في ذلك موقعه، تحدث معه حول ما يشكل "معلومات شخصية"، وتأكد من عدم إفشاء أي شيء لأي شخص، حتى لأصدقائه، إذا كان يبث نفسه مباشرة أثناء لعب اللعبة، فانصحه بإزالة أي عناصر (زي مدرسي، اسم الشارع؛ إلخ)، التي قد تكشف عن موقعه أو معلوماته الشخصية.

 

المراجع العربية:

سبتي، عباس، (2020)، القتل والانتحار لدى جيل الإنترنت (حالات قتل الأرحام).

 

سبتي، عباس، (2014)، ترجمة برامج شبابية لحل مشكلات العنف المدرسي.

 

المراجع الأجنبية:

Parents' Guide to

PlayerUnknown's Battlegrounds (PUBG)

Game Windows 2017

How to Stop Playing PUBG (PlayersUnknown Battleground)

By Cam Adair

Benefits of Playing Pubg , Basit Zawar , Jan 14, 2024

The international Journal of computer game research

Volume 20 issue 3 September 2020

A Typology of Imperative Game Goals

by Michael S. Debus, José P. Zagal, Rogelio E. Cardona-Rivera

https://goo.su/Sm18

https://goo.su/JyYhV





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شركة سوني تسحب لعبتها الجديدة المسيئة للإسلام
  • لعبة روبلوكس: واقع.. نصائح
  • لعبة: "ماين كرافت Minecraft" مخاطر.. سلبيات.. وقاية

مختارات من الشبكة

  • الألعاب الإلكترونية وغياب الهدف(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اللعب يعدل سلوك الأطفال المصابين بالتوحد(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة دودة الأشكال والرسومات للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة أظرف الأشكال والرسومات للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة سنارة الأشكال للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • كتاب: أهداف ذو الحجة من أضواء السنة النبوية وعلى النبي أفضل الصلاة والسلام (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • أهداف الاستشراق(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • أهداف تعليم اللغة العربية كلغة ثانية (للناطقين بغيرها) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بعض المبادئ الموجهة للسلوك الإداري نحو تحقيق أهداف المشروع التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهداف القصة في القرآن(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب